الحب هو الإسم الأول من درجات الحب العشرة والمعرفة لدا البعض لذا يعتبر الحب حالة الإنجذاب الأولى التى يشعر بها الإنسان نحو الأخرفى بدايات المعرفة البدائيه وهذا ناتج عن الشعور بالرغبة والميول المتبادل بين المحبين لذا يخلق حاله من الراحة والطمئنينه والسكينه التى تخلق حالة استشعار متفرده لدى الشعور بالأمان فتظهر علي المحب علامات إستسنائية من الفرحة ويعقبها إحدى دراجات الدفا الظاهر والباطن لدى الوجدان
الحب هو تلاؤم وإنجذاب عقليتين متبادلين الإحاسيس المتنوعة من المشاعر الإيجابيَّة الساخنه والتى تحوى فى جعبتها العاطفية النقيه التى يتاثر بها العقل ليبداء عملية التفكر السطحى والجوهرى معاً وتشترك معهما المخيله التى تبدا عملية التصور والتخيل نحو مايحدث من أفعال مرئيه وغير مرئيه نحو للمحبوب ويكثف الشعور بالبهجة والسعادة الغامرة من أجل الحبيب وهنا تكمن حالات الإندفاع نحو النجاح وإنجازه الأهداف المراد تحقيقها وتقل حالة الشعور بالنقص وتذداد إنفالات الغيرة والقلق والرغبة الإمتلاك اتجاه المحب.
فاذا كانت اللغة الإنجليزية أتت بكلمة (Love ) للتعبير عن الحب ومعناه المتفرد فاللغة العربية هى الأكثر شمولاو قدرة على التعبير من حيث المفردات والتصنيف اللغوى من حيث التعريف والتصريف لهذه الكلمة المتفردة المعانى فاللغة العربية تمتلك زمام العديد من المفردات
مثل( الهوى) لوصف أول درجات الحب حتى تصل الى (الهيام)وهى أخر كلمة للحب وقبل الهيام العديد من مسمياته مثل الكلف، و العشق ،و الشغف، و اللوعة، و الجوى،والتتيم ،والعديد من الكلمات المعبرة التى تحمل نفس المعنى ولكن بصورة تصاعدية فى الأفعال الملفته والجازبه للحبيب الذى يملا الاجواء نورا وفرحا وسعادتا للمحب .
فالحُبّ هو شعور بالميول والإعجاب نحو شخص أو شيء وقد يُنظرالبعض للحبّ على أنّه كيمياء متبادلة بين المحبين وهى تكمن داخل جسم الإنسان على انها ( هرمون يسمى هرمون الأوكسيتوسين) والمعروف بأن هذا (الهرمون المحبّين ) لذا يفرزه الجسم عندما يتم اللقاء بين المحبين .
فالحب ياتى من الرضا التى تشعر بهى النفس حتى تستقر وتسكن بما اكتسبت من القناعة التامة باصابة الهدف وهو( المحب )
